الرئيسية
أحدث الصوراسباب قرحة المعدة وعلاجها
صفحة 1 من اصل 1
اسباب قرحة المعدة وعلاجها
من طرف مليجي الخميس يونيو 30, 2011 12:43 am
قرحة المعدة ليست معروفة تماما ولكن هناك عوامل عديدة لها تأثير كبير في حدوثها ، مثل العامل الوراثي ، والعامل النفساني ، والمأكولات الخشنة والحارة ، وعدم الانتظام في وجبات الطعام ، والحساسية والتدخين ، والخمور ، وكذلك نوع عمل الإنسان فتكثر مثلا عند الأطباء وسائقي السيارات والطباخين وتبين أخيرا أن هناك علاقة بن قرحة المعدة وفصيلة دم المريض.
وهذه الأسباب هي المتهم الأول ، وإن كانت الحموضة الزائدة زيادة إفراز حامض الهيدروكلوريك هي السبب المباشر في الإصابة بالقرحة وتدل الإحصائيات على أن قرحة الإثني عشر أكثر انتشارا من قرحة المعدة.
وقد لوحظ أن نسبة الإصابة بقرحة المعدة أكبر في السيدات منها في الرجال والعكس بالنسبة لقرحة الأثني عشر ولوحظ أن الإصابة بقرحة المعدة أكثر في مدمني شرب الخمور ، وقرحة الأثني عشر أكثر في العصبيين وأعراض القرحة
الإحساس بالحموضة أو ما يسميه العامة حرقان القلب ثم الغثيان ، مع آلام على أشكال كثيرة غير الحرقان ، منها التقلص أو المغص وهذه الآلام لها علاقة بوجبات الطعام ، وتحدث في حالات قرحة المعدة عقب الأكل مباشرة أو بعد مضي فترة قصيرة من ربع إلى نصف ساعة ، وقد تتأخر إلى ساعتين كلما بعدت القرحة عن الفتحة الفؤادية للمعدة وقربت من الفتحة البابية كلما تأخر الألم .
وفي حالات قرحة الأثني عشر يحدث الألم بعد فترة بين أربع وخمس ساعات بعد الوجبة ، أي عندما يبدأ المريض بإحساس الجوع ولهذا يسمى الألم في هذه الحالات ألم الجوع ويخففه أو يزيده الطعام .
وأعراض القرحة قد تشتد مع التدخين أو شرب الخمور أو أكل الأطعمة الخشنة وتنتاب هذه الأعراض المريض فترات تطول لأسابيع تشتد خلالها متناوبة مع فترات من الراحة النسبية وقد تشتد الأعراض في فصل من فصول السنة أو في فترة من الفترات ، ومرجع هذا إلى عوامل شخصية كثيرة منها الحساسية أو كثرة العمل وتزاحم المشاغل ويخفف من الحموضة والآلام المصاحبة للقرحة القيء أو شرب كوب من الحليب أو فلوريات فوارة مثل البيكربونات والسلفات والفحص السريري لا يكفي للجزم بوجود القرحة ، بل لا بد من بعض الفحوص المعملية ومنها كشف الغذاء الاختباري ، و في بعض الأحيان لا بد من عمل أشعة للمعدة والأثني عشر وقرحة المعدة قد تكون حميدة أي عادية ، أو خبيثة أي سرطانية وكبر حجم القرحة لا يدل على أنها سرطانية ، بل بالعكس قلما تكون القرحة الضخمة سرطانية.
ومضاعفات القرحة
قد تكون بسيطة ، مثل الحالات النفسية التي تنتج من طول المرض أو طول العلاج أو الأدوية نفسها أو قلة الغذاء ونقص الفيتامينات أو تنتج من كثرة تناول القلويات.
وقد تكون مضاعفات القرحة شديدة ، مثل النزيف فالقرحة تأكل في جدار المعدة ، وهذا التآكل يستمر ، ومع استمراره قد يصيب شريانا من شرايين جدار المعدة فيحدث النزيف ، ويتقيأ المريض دما أو يظهر الدم مع البراز ، وفي الحالتين يكون الدم قاتم اللون مثل القهوة أو القطران والنزف قد يستلزم علاجا باطنيا فقط باستخدام العقاقير المجلطة للدم مع نقل دم وقد يستلزم أيضا علاجا جراحيا وذلك تبعا لسن المريض وحالته وتكرر النزف.
ومن مضاعفات القرحة الشديدة
حدوث ثقب مفاجئ في المعدة يخرج منه الأكل إلى فراغ البطن وفي هذه الحالة يشعر المريض بآلام شديدة يصحبها انهيار وهبوط مع تصبب عرق بارد ، الأمر الذي يستلزم جراحة عاجلة لخياطة الثقب أو استئصال القرحة المنثقبة في نفس الوقت ، وهذه الجراحة العاجلة خطرة وتستدعى مهارة فائقة وتجارب طويلة.
ومن المضاعفات الشديدة لقرحة المعدة
انسداد الفتحة البابية للمعدة إذا كانت قريبة منها ، فتتمدد المعدة ويتقيأ المريض الغذاء الذي تناوله من يوم أو يومين فيكون القيء عفنا ، ويهزل المريض ويضعف ، وهذه الحالة أيضا تستدعى جراحة وقد تلتصق قرحة المعدة بما يجاورها من أحشاء مثل البنكرياس والقولون وتغور أو تنفتح فيها .
القرحة هي عيوب في الطبقة المخاطية والعضلية للمعدة أو للأمعاء تصيب القرحات القطعة الأولى للعفج بما فيها بصلة المعدة وتصيب المعدة أيضاً لكن بدرجة أقل من إصابة العفج تقسم إلى مجموعتين
1- القرحة العفجية تصيب حوالي 51% من الناس 59 % منها تكون على القطعة الأولى للعفج قطرها عادة أقل من 1سم لكن قد تكون كبيرة أكبر من 2سم
2- القرحة المعدية تصيب حوالي 5-9 % من البشر تصيب الأعمار الكبيرة عادة أسباب القرحات
1- العوامل الوراثية : تزيد نسبة القرحات عند أقارب الدرجة الأولى بنسبة 3 أضعاف وتزيد نسبة القرحات العفجية عندمن لديهم زمرة دموية o وتزيد قرحات المعدة عند من لديهم زمرة a
2- التدخين: يزيد التدخين نسبة حدوث القرحات وينقص إستجابتها للعلاج ويزيد كثيراً من نكس القرحات يزيد افراز الحمض وينقص إفراز البيكربونات الواقية
3- الكحول يؤدي مخاطية المعدة والأمعاء ويؤدي لحدوث تشمع الكبد والتشمع يزيد حدوث التقرحات
4- العادات الغذائية : تزيد المنبهات من نسبة حدوث القرحات مثل القهوة و الأطعمة الحادة تؤدي لتخريش المخاطية الحليب يؤدي لزيادة إفراز الحمض وحدوث التقرح ( عكس المفهوم الشائع كثرة تناول الدسم تؤدي إلى حدوث ركودة في المعدة وبالتالي تؤدي إلى زيادة نسبة التقرحات كثرة تناول البروتينات يؤدي إلى زيادة إفراز الحمض والمساهمة في حدوث التقرح لذلك يجب أن يكون الطعام متنوع ويجب تناول الأطعمة بإعتدال وعدم الافراط
5- الشدة النفسية : تسهم الشدة النفسية المستمرة في حدوث التقرح
الأدوية تكثر القرحات عند من يتناولون مضادات الالتهاب اللاستيرويئدية المسكنة مثل ( الديكلون - الفيلدن - البروفين..)لذلك يجب عدم استعمال هذه الأدوية إلا بوصفة طبيب وبعدالتأكيد خلو المعدة من الأمراض
7- الحلزونية البوابية ( هيليكوباكتر )هي جرثومة تستعمر المعدة وتساهم في حدوث التقرحات وهي منتشرة بشكل واسع في بلادنا ( حوالي 07% لذلك يجب معالجتها عند من لديهم تقرحات
هناك بعض الامراض الجهازية التي تكثر فيها التقرحات مثل تشمع الكبد أمراض الرئة المزمنة القصور الكلوي - بعض أمراض الغدد - أمراض الأوعية - قصور البنكرياس المزمن
علاج قرحة المعده بالوسئل الطبيعية
اسباب القرحه
1ــــ زيادة الافرازات الحمضيه مما يؤدى الى الاصابه بالقرحه
2—اختلال فى معادلة الحمض د1خل المعده لنقص ببعض انواع الانزيمات
3—الاكل المتواصل (بزورات ---شوكلاته ) شرب القهوه واشاى والمشروبات الغازيه بكميات كبيره
4—التدخين
5—ضعف الاغلاق فى اسفل المرىء مما يؤدى الى ارتجاع الحمض الموجود فى المعده وبالتالى الشعور بالام حاده جدا خصوصا عند الاستلقاء على الظهر
علاج الحموضه
1—يجفف قشر الرمان ويطحن يضاف مقدار ملعقه صغيره منه الى كوب من اللبن تخلط وتشرب وهذه الطريقه تعتبر دواء ناجحا لحموضة المعده والحرقه فى الحالات العاديه وليست المتقدمه
2—للعنب فائده كبيره فىتخفيض نسبة الحموضه الناتجه من عسر الهضم حيث امه يحتوى على احماض طبيعيه ذات تاثير قلوى alcalin يؤدى الى تعديل نسبة الححموضه وهو يعمل بشكل مشابه للحليب
3—الملفوف
عصير الملفوف الطازج والجرعه المقترحه هى عصير ربع الى ثلث ملفوفه مره واحده فى اليوم وحيث انه من الصعب على بعض المرضى شرب العصير هناك تركيبه مفيده ايضا مؤلفه من 3 اكواب ماء 2 كوب ملفوف قطع 1 كوب كرفس مقطع نصف كوب من الباميه بصل مفروم نصف كوب من العرقسوس يوضع الماء والملفوف والكرفس والباميه والبصل فى وعاء على النار حتى الغليان (على نا ر قويه) تترك لتبرد ثم تشرب بمعدل مره واحده فى اليوم
4---الخروب
هو كنايه عن شجره كبيره تعطى ثمارا قرنيه طويله ذات لون بنى دا كن تتميز بصلابيتها يستخرج منها الدبس والجزء المستخدم منها طبيا هى الثمار وقشور الساق تحتوى ثمار الخروب على كميه كبيره من السكر تصل الى 70% كما تحتوى على دهون ونشاء وبروتين وفيتامينات ومواد عفصيه تستعمل بذور ثمار الخروب لعلاج قرحة المعده وذلك بتحميصها مثل القهوه وطحنها ثم تضاف الى مقدار ملء كوب ثلاث ملاعق صغيره من مسحوق البذور ويغلى مع الماء ويترك حتى يبرد يؤخذ كوب منه يوميا على عدة جرعات ولمدة اسبوع ثم يرتاح المريض اسبوعا ثم يعاود استعماله لمدة اسبوع اخر وهكذا اسبوع بعد اسبوع حتى اشفاء باذن الله
الوقايه خير من العلاج
1—يجب الاعتدال فى الاكل خلال اليوم وتناول 3الى4 وجبات متوازنه
2—الحرص على عدم تناول الاطعمه بين الوجبات الرئيسيه كى لا يحدث افراط فى افراز الحممض طوال اليوم
3—يجب الاعتدال فى شرب القهوه والشاى والمشروبات الغازيه التىتؤدى الى افراز الحمض بصوره كبيره
4—ينبغى تناول الخضار الطازجه مثل البندوره والخيار والفاكهه المعتدلة الحموضه
5---يجب عدم الاكل او الشرب قبل النوم بساعتين على الاقل حتى لا يؤدى افراز الحمض الى الارتجاع اثناء النوم
وهذه الأسباب هي المتهم الأول ، وإن كانت الحموضة الزائدة زيادة إفراز حامض الهيدروكلوريك هي السبب المباشر في الإصابة بالقرحة وتدل الإحصائيات على أن قرحة الإثني عشر أكثر انتشارا من قرحة المعدة.
وقد لوحظ أن نسبة الإصابة بقرحة المعدة أكبر في السيدات منها في الرجال والعكس بالنسبة لقرحة الأثني عشر ولوحظ أن الإصابة بقرحة المعدة أكثر في مدمني شرب الخمور ، وقرحة الأثني عشر أكثر في العصبيين وأعراض القرحة
الإحساس بالحموضة أو ما يسميه العامة حرقان القلب ثم الغثيان ، مع آلام على أشكال كثيرة غير الحرقان ، منها التقلص أو المغص وهذه الآلام لها علاقة بوجبات الطعام ، وتحدث في حالات قرحة المعدة عقب الأكل مباشرة أو بعد مضي فترة قصيرة من ربع إلى نصف ساعة ، وقد تتأخر إلى ساعتين كلما بعدت القرحة عن الفتحة الفؤادية للمعدة وقربت من الفتحة البابية كلما تأخر الألم .
وفي حالات قرحة الأثني عشر يحدث الألم بعد فترة بين أربع وخمس ساعات بعد الوجبة ، أي عندما يبدأ المريض بإحساس الجوع ولهذا يسمى الألم في هذه الحالات ألم الجوع ويخففه أو يزيده الطعام .
وأعراض القرحة قد تشتد مع التدخين أو شرب الخمور أو أكل الأطعمة الخشنة وتنتاب هذه الأعراض المريض فترات تطول لأسابيع تشتد خلالها متناوبة مع فترات من الراحة النسبية وقد تشتد الأعراض في فصل من فصول السنة أو في فترة من الفترات ، ومرجع هذا إلى عوامل شخصية كثيرة منها الحساسية أو كثرة العمل وتزاحم المشاغل ويخفف من الحموضة والآلام المصاحبة للقرحة القيء أو شرب كوب من الحليب أو فلوريات فوارة مثل البيكربونات والسلفات والفحص السريري لا يكفي للجزم بوجود القرحة ، بل لا بد من بعض الفحوص المعملية ومنها كشف الغذاء الاختباري ، و في بعض الأحيان لا بد من عمل أشعة للمعدة والأثني عشر وقرحة المعدة قد تكون حميدة أي عادية ، أو خبيثة أي سرطانية وكبر حجم القرحة لا يدل على أنها سرطانية ، بل بالعكس قلما تكون القرحة الضخمة سرطانية.
ومضاعفات القرحة
قد تكون بسيطة ، مثل الحالات النفسية التي تنتج من طول المرض أو طول العلاج أو الأدوية نفسها أو قلة الغذاء ونقص الفيتامينات أو تنتج من كثرة تناول القلويات.
وقد تكون مضاعفات القرحة شديدة ، مثل النزيف فالقرحة تأكل في جدار المعدة ، وهذا التآكل يستمر ، ومع استمراره قد يصيب شريانا من شرايين جدار المعدة فيحدث النزيف ، ويتقيأ المريض دما أو يظهر الدم مع البراز ، وفي الحالتين يكون الدم قاتم اللون مثل القهوة أو القطران والنزف قد يستلزم علاجا باطنيا فقط باستخدام العقاقير المجلطة للدم مع نقل دم وقد يستلزم أيضا علاجا جراحيا وذلك تبعا لسن المريض وحالته وتكرر النزف.
ومن مضاعفات القرحة الشديدة
حدوث ثقب مفاجئ في المعدة يخرج منه الأكل إلى فراغ البطن وفي هذه الحالة يشعر المريض بآلام شديدة يصحبها انهيار وهبوط مع تصبب عرق بارد ، الأمر الذي يستلزم جراحة عاجلة لخياطة الثقب أو استئصال القرحة المنثقبة في نفس الوقت ، وهذه الجراحة العاجلة خطرة وتستدعى مهارة فائقة وتجارب طويلة.
ومن المضاعفات الشديدة لقرحة المعدة
انسداد الفتحة البابية للمعدة إذا كانت قريبة منها ، فتتمدد المعدة ويتقيأ المريض الغذاء الذي تناوله من يوم أو يومين فيكون القيء عفنا ، ويهزل المريض ويضعف ، وهذه الحالة أيضا تستدعى جراحة وقد تلتصق قرحة المعدة بما يجاورها من أحشاء مثل البنكرياس والقولون وتغور أو تنفتح فيها .
القرحة هي عيوب في الطبقة المخاطية والعضلية للمعدة أو للأمعاء تصيب القرحات القطعة الأولى للعفج بما فيها بصلة المعدة وتصيب المعدة أيضاً لكن بدرجة أقل من إصابة العفج تقسم إلى مجموعتين
1- القرحة العفجية تصيب حوالي 51% من الناس 59 % منها تكون على القطعة الأولى للعفج قطرها عادة أقل من 1سم لكن قد تكون كبيرة أكبر من 2سم
2- القرحة المعدية تصيب حوالي 5-9 % من البشر تصيب الأعمار الكبيرة عادة أسباب القرحات
1- العوامل الوراثية : تزيد نسبة القرحات عند أقارب الدرجة الأولى بنسبة 3 أضعاف وتزيد نسبة القرحات العفجية عندمن لديهم زمرة دموية o وتزيد قرحات المعدة عند من لديهم زمرة a
2- التدخين: يزيد التدخين نسبة حدوث القرحات وينقص إستجابتها للعلاج ويزيد كثيراً من نكس القرحات يزيد افراز الحمض وينقص إفراز البيكربونات الواقية
3- الكحول يؤدي مخاطية المعدة والأمعاء ويؤدي لحدوث تشمع الكبد والتشمع يزيد حدوث التقرحات
4- العادات الغذائية : تزيد المنبهات من نسبة حدوث القرحات مثل القهوة و الأطعمة الحادة تؤدي لتخريش المخاطية الحليب يؤدي لزيادة إفراز الحمض وحدوث التقرح ( عكس المفهوم الشائع كثرة تناول الدسم تؤدي إلى حدوث ركودة في المعدة وبالتالي تؤدي إلى زيادة نسبة التقرحات كثرة تناول البروتينات يؤدي إلى زيادة إفراز الحمض والمساهمة في حدوث التقرح لذلك يجب أن يكون الطعام متنوع ويجب تناول الأطعمة بإعتدال وعدم الافراط
5- الشدة النفسية : تسهم الشدة النفسية المستمرة في حدوث التقرح
الأدوية تكثر القرحات عند من يتناولون مضادات الالتهاب اللاستيرويئدية المسكنة مثل ( الديكلون - الفيلدن - البروفين..)لذلك يجب عدم استعمال هذه الأدوية إلا بوصفة طبيب وبعدالتأكيد خلو المعدة من الأمراض
7- الحلزونية البوابية ( هيليكوباكتر )هي جرثومة تستعمر المعدة وتساهم في حدوث التقرحات وهي منتشرة بشكل واسع في بلادنا ( حوالي 07% لذلك يجب معالجتها عند من لديهم تقرحات
هناك بعض الامراض الجهازية التي تكثر فيها التقرحات مثل تشمع الكبد أمراض الرئة المزمنة القصور الكلوي - بعض أمراض الغدد - أمراض الأوعية - قصور البنكرياس المزمن
علاج قرحة المعده بالوسئل الطبيعية
اسباب القرحه
1ــــ زيادة الافرازات الحمضيه مما يؤدى الى الاصابه بالقرحه
2—اختلال فى معادلة الحمض د1خل المعده لنقص ببعض انواع الانزيمات
3—الاكل المتواصل (بزورات ---شوكلاته ) شرب القهوه واشاى والمشروبات الغازيه بكميات كبيره
4—التدخين
5—ضعف الاغلاق فى اسفل المرىء مما يؤدى الى ارتجاع الحمض الموجود فى المعده وبالتالى الشعور بالام حاده جدا خصوصا عند الاستلقاء على الظهر
علاج الحموضه
1—يجفف قشر الرمان ويطحن يضاف مقدار ملعقه صغيره منه الى كوب من اللبن تخلط وتشرب وهذه الطريقه تعتبر دواء ناجحا لحموضة المعده والحرقه فى الحالات العاديه وليست المتقدمه
2—للعنب فائده كبيره فىتخفيض نسبة الحموضه الناتجه من عسر الهضم حيث امه يحتوى على احماض طبيعيه ذات تاثير قلوى alcalin يؤدى الى تعديل نسبة الححموضه وهو يعمل بشكل مشابه للحليب
3—الملفوف
عصير الملفوف الطازج والجرعه المقترحه هى عصير ربع الى ثلث ملفوفه مره واحده فى اليوم وحيث انه من الصعب على بعض المرضى شرب العصير هناك تركيبه مفيده ايضا مؤلفه من 3 اكواب ماء 2 كوب ملفوف قطع 1 كوب كرفس مقطع نصف كوب من الباميه بصل مفروم نصف كوب من العرقسوس يوضع الماء والملفوف والكرفس والباميه والبصل فى وعاء على النار حتى الغليان (على نا ر قويه) تترك لتبرد ثم تشرب بمعدل مره واحده فى اليوم
4---الخروب
هو كنايه عن شجره كبيره تعطى ثمارا قرنيه طويله ذات لون بنى دا كن تتميز بصلابيتها يستخرج منها الدبس والجزء المستخدم منها طبيا هى الثمار وقشور الساق تحتوى ثمار الخروب على كميه كبيره من السكر تصل الى 70% كما تحتوى على دهون ونشاء وبروتين وفيتامينات ومواد عفصيه تستعمل بذور ثمار الخروب لعلاج قرحة المعده وذلك بتحميصها مثل القهوه وطحنها ثم تضاف الى مقدار ملء كوب ثلاث ملاعق صغيره من مسحوق البذور ويغلى مع الماء ويترك حتى يبرد يؤخذ كوب منه يوميا على عدة جرعات ولمدة اسبوع ثم يرتاح المريض اسبوعا ثم يعاود استعماله لمدة اسبوع اخر وهكذا اسبوع بعد اسبوع حتى اشفاء باذن الله
الوقايه خير من العلاج
1—يجب الاعتدال فى الاكل خلال اليوم وتناول 3الى4 وجبات متوازنه
2—الحرص على عدم تناول الاطعمه بين الوجبات الرئيسيه كى لا يحدث افراط فى افراز الحممض طوال اليوم
3—يجب الاعتدال فى شرب القهوه والشاى والمشروبات الغازيه التىتؤدى الى افراز الحمض بصوره كبيره
4—ينبغى تناول الخضار الطازجه مثل البندوره والخيار والفاكهه المعتدلة الحموضه
5---يجب عدم الاكل او الشرب قبل النوم بساعتين على الاقل حتى لا يؤدى افراز الحمض الى الارتجاع اثناء النوم
مليجي- مدير المنتدى
- عدد المساهمات : 108
نقاط : 449
تاريخ التسجيل : 08/06/2011
العمر : 33 -
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى